Selasa, 25 Juli 2017

MAKALAH BAHASA ARAB TENTANG MAHAROTUL KITABAH




الباب الأول
التمهيد
الكتابة مرحلة جديدة في تقدم الحضارة الإنسانية، ولا شك أن هناك لغاة كثيرة انتثرت ثم اندثرت قبل أن يتوصل العقل البشري إلى طريقة تسجيل ورموزها على أوراق البردي أو الأحجار أو الورق لكي تستطيع الأجيال اللاحقة أن تتابع ما حدث في الماضي السحيق. لقد لعبت الكلمة المكتوبة دورا أساسيا في حفظ التراث البشري كما سهلت الطباعة تبادل الأفكار والاّراء بين العلماء والأدباء في أنحاء العالم كافة متخطية حواجز الزمان والمكان[1].
        الكتابة نشاط معتقد جدا، ولذلك فإن تعريف الكتابة الجيدة أمر يصعب الوصول إليه، ولكن قد تعرف الكتابة بأنها رسم الحروف بخط واضح لا لبس فيه ارتبات مع مراعاة النهج السليم للكلمات وفق قواعد الكتابة العربية المتفق عليها لدى أهلها بحيث تعطى في النهاية معنى المفيدا ودلالة معين.[2]
الكتابة وسيلة من وسائل الإتصال اللتي بواسطتها يمكن للتلاميذ أن يعبر من أفكاره. وأن يقف على أفكار غيره، وأن يبرز ما لديه من مفهومات والمشاعر، وتسجيل ما يود تسجيله من حوادث ووقائع. وكثيرا ما يكون الخطأ الكتابي في الإملاء، أو في غرض الفكرة سببا في قلب المعنى، وعدم وضوح الفكرة. ومن ثم تعتبر الكتاب الصحيحة عملية مهمة في التعليم على اعتبار أنها عنصر أساسي من عناصر الثقافة، وضرورة إجتماعية لنقل الأفكار والتعبير عنهه، والوقوف على أفكار الغير والإلمام بها.[3]
الباب الثاني
البحث
أ‌.       تعريف مهارة الكتابة
الكتابة لغة مصدر (كتب )، فيقال :كتب كتابة. ومعناها الجمع. ومن هنا يسمى " الخط " كتابة لجميع حروفها بعضها إلى بعض. فقد جاء في لسان االعرب : كتب شيئ يكتبه .....وكتّبه : خطّه . قال ابو النَّجم العجلى الرجز.[4]
ويرى ابن منظور في كتاب لسان العرب، أن الكتابة لغةً هي من مادة (ك ت ب) تعني الجمع والشد و التنظيم، كما تعني : بالإتفاق على الحرية، فالرجل يكاتب عبده على مال يؤده منجما، أي يتفق معه على حريته مقابل مبلغ من المال. كما تعني : القضاء والإلزام والإيجاب، كما تعني : الفرض والحكم والقدر.[5] ومنه قوله تعالى : "كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز" (سورة المجادلة الآية رقم : 21 ). وقال تعالى : "ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون " (سورة البقرة الآية رقم : 183).
وأما المعنى الإصطلاحي، يرى مصطفى رسلان، أن الكتابة هي إعادة ترميز اللغة المنطوقة في شكل خطي على الورق، من خلال أشكل ترتبط ببعضها، وفق النظام معروف إصطلاح  عليه أصحاب اللغة في وقة ما، بحيث يعد كل شكل من هذه الأشكل مقابلا لصوت لغوي يدل عليه. وذلك بغرض نقل أفكار الكاتب وآرائه ومشاعره إلى الآخرين، بوصفهم الطرف الآخر لعملية الإتصال[6]. والكتابة تتضمن مهارات آلية، مع مهارات عقلية معقدة. فالكتابة أيضا تعتبر وسية من وسائل الإتصال بين الفرد وغيره، ممن تفصله عنهم المسافات الزمانية او المكانية[7]،
مهارة الكتابة إنها حسب التصور الأخير نشاط ذهني يعتمد على الاختيار الواعي لما يريد الفرد التعبير عنه. والقدرة على تنظيم الخبرات وعرضها بشكل يتناسب مع غرض الكتاب. وإنها نشاط ذهني يعتمد غلى الاختيار الواعي لما يريد الفرد التعبير عنه والقدرة على تنظيم الخبرات وعرضها بشكل يتناسب مع غرض الكاتب. وقال الآخرون أنها تنمية القدرة على الاختيار الموضوع الذي يستحق الكتابة فيه. والقدرة على تنظيمه، وعرض بطريقة مقنعة ومشوقة في آن واحد.، والكتابة بالفعل نشط إيجابي، ففيها تفكير وتأمل، وففيها عرض وتنظيم، وففيها بعد ذلك حركات عضلية.[8]
ويرى عليان، أن الكتابة هي أداء منظم ومحكم يعبر به الإنسان عن أفكاره ومشاعره المحبوسة من نفسه، وتكون دليلا على وجهة نظره، وسببا في حكم الناس عليه. من هذا التعريف نفهم أن الكتابة هي النتيجة و حصيلة العقل الإنساني، بخلاف الإستماع والقراءة، حيث إنها نافدة من نوافد المعرفة وأداة من أدوات تثقيف العقل.[9]
ويؤكد هذا المعنى يونوس وآخرون حيث قالوا : "إذا كانت القراءة إحدى نوافد المعرفة وأداة من أدوات التثقيف التي يقف الآنسان على نتاءج الفكر البشري، فإن الكتابة تعتبر في الواقع مفخرة العقلى الإنساني، بل إنها أعظم ما إنتجه العقل. وقد ذكر علماء الأنثروولوجي أن الإنسان حين اخترع الكتابة بدأ تاريخه الحقيقي.[10]
يرى عبد الرحمن إبراهيم أن الكتابة هي تحويل الأفكار الذهنية إلى رموز مكتوبة، وتأتي مهارة الكتابة متأخرة بحسب ترتيبها بين بقية المهارات، فهي تأتي بعد مهارة القراءة، تحتاج مهارة الكتابة إلى عملية ذهنية وتناسق حسي حركي يشبهان إلى حد بعيد ما تحتاج إليه مهارة النطقق والحديث. فلا بد للكاتب والمتحدث من ترجمة أفكاره إلى رموز منطوقة في حالة الحديث ومدوّنة في حالة الكتابة حتى يوفر للسامع أو القارئ وسيلة الإتصال تعينه على فهم ما يعنيه. أي كلا من المتحدث والكاتب يسترجع ما استوعب من كفائة اللغوية أثناء الإستماع والقرائة، ويستخدم هذه الكفائة في أداء لغوي مقروء أو مسموع.[11]
     ب.  أهداف تدريس مهارة الكتاب
       لتعليم الكتاب أغراض عديدة من أهمها:
1.      غرض فسيولوجي : وهو تنمية عادات عضلية للقدرة على إجادة الخط.
2.      غرض سيكولوجي : وهو القدرة على تدوين الأفكار بطريقة منظمة.
3.      القدرة على صحة رسم الحروف وسلاعة الكتابة والتعبير عن الأفكار وتدوينها وحفظها[12].
وتهدف عملية تدريس الكتابة باللغة العربية إلى تمكين الدارس من:
1.      كتابة الحروف العربية وإدراك العلاقة بين الشكل الحرف وصوته.
2.      كتابة الكلمة العربية بحروف منفصلة وبحروف متصلة مع تمييز شكل الحرف في أول الكلمة ووسطها واخرها.
3.      إتقان طريقة كتابة اللغة العربية بحط واضح وسليم.
4.      إتقان الكتابة بالخط النسخ او الرفعة أيهما أسهل على الدرس.
5.      إتقان الكتابة منى اليمين إلى اليسار.
6.      معرفة علامات الترقيم ودلالتها وكيفية استخدامها.
7.      معرفة مبادئ الإملاء وإدراك ما في اللغة العربية من بعض الاختلافات بين النطق والكتابة والعكس، ومن خصائص ينبغي العناية بها في الكتابة كالتنوين مثلا والتاء المفتوحة والمرفوطة والهمزة........ الخ
8.      ترجمة أفكاره كتابة في جمل مستخدما الترتيب العربي المناسب للكلمات.
9.      ترجمة أفكاره كتابة في جمل مستخدمات الكلمات صحيحة في سياقها من حيث تغيير شكل الكلمة وبنائها بتغيير المعنى (الإفراد والتثنية والجمع التذكير والتانيث إضافة الضمائر....... الخ )
10.  ترجمة أفكاره كتابة مستحدما الصيغ النحوية المناسبة.
11.  استخدام الأسلوب المناسب للموضوع أو الفكرة المعبر عنها.
12.  سرعة الكتابة معبرا عن نفسه فيى لغة صحيحة سليمة واضحة معبرة.[13]
ويرى مصطفى رسلان أن الأهداف اللتي ينبغي تحقيقها من برنامج تعليم الكتابة بصفة عامة يمكن تحديدها فيما يلي :
1.   إثارة الإهتمام بتعليم الكتابة وتعميقه.
2.   تنمية القدرة على الكتابة بجلاء ووضوح وسرعة معقولة.
3.   إرشاد المتعلمين إلى استتعمال الكتابة حتى يستطيعوا استخدامها استخداما فعالا في حياتهم اليومية.
4.   تنمية فخر الإنسان بكتابته وعادة التقد الذاتي لها.
5.   تنمية المؤهلات الإضافية للكتابة اللا زمة لرفع المستوى الحالة الاقتصادية والكفائة الإجتماعية.
6.   إثارة الإهتمام بالكتابة كوسيلة التعبير عن الذات، والمشاركة في أفكار الآخرين وخبراتهم.[14]  
  
ذكر الركابي جملة من الأهداف اللتي يقصد بها درس الكتابة، منها :
1.   تمكن التلاميذ من التعبير عما في نفوسهم، أو عما يشاهدونه بعبارة سليمة صحيحة.
2.   تمكن التلاميذ من إتقان فنون التعبير الوظفي على اختلافها.
3.   تمكينهم من التعبير الكتابي عن خبراتهم وآرائهم الخاصة في أسلوب سليم يتسم بوضوح الأفكار وصحتها وتنظيمها، مع مراعاة قواعد الترقيم والتقسيم إلى فقرات ومراعات الهوامش.
4.     تمكينهم من التعبير عما يقرئونه بأسلوبهم الخاص، وتعيين العناصر الأساسية في الموضوع ووضع عناوين جزئية لكل قسم من أقسامه.
5.   تعويدهم التفكير المنطقي، وترتيب الأفكار وتسلسلها وربط بعضهاببعض مع الدقة ي التعبير والحرص على جماله وروعته.
6.   صقل أساليبهم بمحاكاتهم أساليب كبار الكتاب، وتدريبهم على تجويد عباراتهم بمختلف الطرق اللتي تحقق هذه الغاية[15].



ج. أهمية تدريس مهارة الكتابة
وتظهر أهمية الكتابة في حياة الدارسين والتلاميذ بصفة خاصة في أنها تسهل لهم أشياء كثيرة عندما يزاولون الا تصال بالاَخرين والتعبير عن أفكارهم، كما أنهم بحتاجون إليها في كتابة المذكرات الشخصية وفي ملء الاستمارات الخاصة ، وقبل هذا وذاك فهب وسيلة التعليم وتمكنهم من القدرة في الإجابة عن الأسئلة الاختبارات المطلوبة منهم تحريرا.[16]
من أهميات الكتابة ما يلي :
1.      أنها جزء أساسي للمواطنة، وشرط ضروري لمحو أمية المواطن.
2.      أنها اداة رئيسية للتلذة على احلاف مستوياتها، والأحد عن المعلمين فكرهم وخواطرهم.
3.      أنها أداة اتصال الحاضر بالماضي كما انها معبر الحاضر للمستقبل، إذ أن التعامل بنمط واحد  من الكتابة طريق لوصل خبرات السابقين بما يستدعية اللا حقون، كما أن اختلاف نمط الكتابة وإنها الحلقات التاريخ، وبتر للجدور الحضارية والثافية.
4.      أنها من أهم وسائل الاتصال االبشري بالخطابات أو المرسلات وشتى وسائل الاتصال، من مقالة، أوتقرير، أو بطاقة مناسبة.
5.      أنها وسيلة من وسائل تنفيس الفرد عن نفسه والتعبير عما يجول بخاطره أي كان هذا التعبير شعرا أم كان نثرا، أو أي فن من فنون الأدب.
6.      أنها اداة لحفظ العلم. فلولا الكثب المدونة، والأحبار المخلدة، والحكم المخطوطة لضاع تكثر العلم، ولغلب سلطان النسيان سلطان الذكر، ولما كان للناس مفزع إلى موضوع.
7.      إنها شهادة تسجيل للوقوئع والحداث والقضايا. تنطق بالحق، وتقول الصدق، وتشهر الامكتوب، بامانة الكلمة، وتجهر بالوقوع، بعيدا عن التحيز والممالأت.
8.      ان الكتابة اكتسبت مزيدا من العنا ية والإهتمام في اسلام. فأطول آية في القرآن الكريم (يايها الذين أمنو إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فكتبوه ) البقرة :28 . تبين صفة الكاتب والكتابة والمملى والشهداء على المتابعة، والكتابة الكبير والصغير من الديون.[17]

د‌.     طرق التدريس مهارة الكتابة

ü   طرق التدريس مهارة الكتابة في مرحلة الأولى (للمبتدئين)
1.   المادة التعليمية .
المادة في مرحلة الأولى لمهارة الكتابة تعني التدريب علي رسم الحروف و الإنشاء الجملة البسيطة. ويحتوي على المهارات الآلية (الحركية) الخاصة برسم حروف اللغة العربية، ومعرفة التهجئة، و الترقيم في العربية. ويقصد بالمهارة الآلية في الكتابة العربية، النواحي الشكلية الثابتة في لغة الكتابة، مثل[18] :
‌أ.         الكتابة من اليمن إلى اليسار ومن فوق إلى تحت
‌ب.     تجريد الحروف والمد والتنوين والشدة
‌ج.      (ال) الشمسية، و (ال) القمرية، والتاء مفتوحة والمربوطة
‌د.        الحروف الذي تكتب ولا تنطق، والحروف التي تنطق ولا تكتب.
‌ه.        الهمزات.....
‌و.       الضبط بالشكل (أي وضع الحركات القصيرة على الحروف)
‌ز.      الحروف اللتي يتصل بعضها ببعض
‌ح.      تلك التي تنصل بالحروف سابقة لها، ولا تتصل بحروف لاحقة
‌ط.      رسم الحركات فوق الحروف، أو تحته، أو في نهايته.
‌ي.     رسم الهمزات القطع والوصل أو عدم رسما.
2.   طرق تدريسها.
أ‌.       طريقة سمعية شفوية
ب‌. طريقة الأسئلة والأجوبة.
ج‌.  طريقة تدريبية
د. طريقة المباشرة
ه.طريقة رسم الخط و الإملاء
و‌.     طريقة مذاكرة الموجه
ü   طرق التدريس مهارة الكتابة في مرحلة الثانية (للمتوسطين)
1.   المادة التعليمية .
المادة في مرحلة الثانية لمهارة الكتابة تعني التعبير المقيد. هذه المرحلة تربط بين مرحلة رسم الحروف و هدف الكتابة وهو نقل الأفكار الذهنية للآخرين، وهذه باالموضوع معينة، ومن تطبيقاته[19] :
‌أ.         وصف كل منظر من المناظر التالية بجملة واحدة : (شاطئ البحر وسفينة، حديقة البيت، البيت الكبير، رجل يصيد السمك)
‌ب.     تقديم عدد من الصور تحكي فكرة ذهنية المعينة، مثلا :
-        الصورة الأولى : التلفاز
-        الصورة الثانية : الدكان .
-        الصورة الثالثة :السيارة الجميلة.
-        الصورة الرابعة : الحديقة أمام البيت
-        الصورة الخامسة : العائلة في البيت
2.   طرق تدريسها.
‌أ.         طريقة سمعية شفوية
‌ب.     طريقة إنتقائية
‌ج.      طريقة الأسئلة والأجوبة.
‌د.        طريقة تعبير الصوار
‌ه.        طريقة مفاهم الرئيسية
‌و.       طريقة المباشرة
ü   طرق التدريس مهارة الكتابة في مرحلة الثالثة (للمتقدمين)
1.      المادة التعليمية .
المادة في مرحلة الثالثة لمهارة الكتابة تعني التعبير الحر. يترك للطالب فرصة أن يحاول أفكاره الذهنية إلى لغة مكتوبة تعبر بوضوح عما يريد قوله، مع احترام رأيه، وهذه  مرحلة عقلية. ومن أمثلته : الكتابة حول الإجازات وما يفعل فيها.
وهناك تعبير كتابي متقدم فنية. ويطلب من الطلاب الكتابة في موضوعات لديهم المعلومات الكافية عنها، لأننا لا نهدف إلى معرفة حصيلتهم من المعلومات، وإنما نهدف إلى تدريبهم على أن يصوغوها مكتوبة بطريقة صحيحة، كما مر.
عند عرض مهارة الكتابة, يمبغي البدء بالجانب اللالي تدريجيا, ثم التوسع رويدا رويدا, وذالك لإشباع رغبة الطلاب في التعرف على الشكل المكتوب للكلمة العربية. وبعد هده مرحلة اللأولية يمبغي البدء تدريجيا بتعليم الكتاب في شقها الثانية الإبداعي, ولكن كثيرا من الطريق القديمة والتقليدية تغفل هذا الجانب, وتقصر إهتمامها على الشق اللأول الالي من الكتابة, وفي هذا خلل ظاهر, فالأصل الإهتمام بالشقين معا, بدءا باالالي , وإنتهاء باالإبداعي[20].
أمثلة تطبيقية :
‌أ.         هل تفضل أن يكون لديك أخ أو أخت أو أم ) ولماذا ؟ (للصغار)
‌ب.     لو أنك رأيت أحد أصدقائك يتهاون في أداء الصلاة، وأردت كتابة الرسالة تتضمن: أهمية الصلاة، لماذا يجب عليه ادائها، وما أسباب المعيينة على ادائها. فماذا ستكون رسالتك ؟
‌ج.      يمكن أن يتم تقديم رسم بياني يحمل بيانات غير لغوية، ثم يطلب من الطلاب تحويلها إلى فقرة لغوية مكتوبة
تطبيقات تواصلية للكتابة :
‌أ.         تعبئة الاستمارات (المطارات ، المستشفيات  .. )
‌ب.     كتابة الرسائل الشخصية  .
‌ج.      كتابة الرسائل الرسمية و غير رسمية .
‌د.        الترجمة .
‌ه.        كتابة التقرير
‌و.       التلخيص
2.      طرق تدريسها.
‌أ.         طريقة إتصالية
‌ب.     طريقة إنتقائية
‌ج.      طريقة مشاركة الكتابة الفعال
‌د.        طريقة كتابة المعلومات
‌ه.        طريقة كتابة النثرات
الباب الثالث
التلخيص

 المواد التعليمية و طرق التدريس في تدريس مهارة الكتابة لكل المستويات

المستوى
المواد التعليمية
طرق تدريس مهارة الكتابة
المبتدئ
-.التدريب علي رسم الحروف :
‌أ.         الكتابة من اليمن إلى اليسار ومن فوق إلى تحت
‌ب.     تجريد الحروف والمد والتنوين والشدة
‌ج.      (ال) الشمسية، و (ال) القمرية، والتاء مفتوحة والمربوطة
‌د.        رسم الهمزات القطع والوصل أو عدم رسما.
-الإنشاء :
‌أ.         الجملة البسيطة.
·       المفردات.
·       التراكيب)  اسم الضمائر )
‌ب.     القصة القصيرة.
·       المفردات.
·       التراكيب. ( اسم الإشارة )



 أ.طريقة سمعية شفوية
 ب.طريقة تدريبية
ج.طريقة الأسئلة والأجوبة
 د.طريقة المباشرة
 ه.طريقة رسم الخط و الإملاء
 و.طريقة مذاكرة الموجه

المتوسط
-.التعبير المقيد :
أ‌.       شاطئ البحر.
·       المفردات.
·       التراكيب (الجملة الفعلية  )
ب‌.  حديقة البيت.
·       المفردات.
·       التراكيب. (الجملة الفعلية + مفعول به)
ج. البيت الكبير.
·       المفردات.
·       التراكيب (الجملة الإسمية)
د. صورة التلفاز .
·       المفردات.
·       التراكيب (الجملة الإسمية + جار ومجرور)
ه. صورة السيارة الجميلة.
·       المفردات.
·       التراكيب ( اسم التفضيل)
ه‌.   صورة العائلة في البيت.
·    المفردات.
·    التراكيب. ( الإضافة )

 أ.طريقة سمعية شفوية
 ب.طريقة إنتقائية
 ج.طريقة الأسئلة و الاجوبة
 د.طريقة تعبير الصوار
 ه.طريقة مفاهم الرئيسية
 و.طريقة المباشرة

المتقدم
-.التعبير الحر :
‌أ.         تعبئة الاستمارات.
‌ب.     كتابة الرسائل الشخصية. 
‌ج.      كتابة الرسائل الرسمية و غير رسمية.
‌د.        الترجمة.
‌ه.        كتابة التقربر.
‌و.       التلخيص .


 أ.طريقة إتصالية
 ب.طريقة إنتقائية
 ج.طريقة مشاركة الكتابة الفعال
 د.طريقة كتابة المعلومات
 ه.طريقة كتابة النثرات









قائمة المراجع والمصادر
أحمد فؤاد عليان، المهارة اللغوية ماهيتها وطرق تدريسها، الرياض : دار المسلم للنشر والتوزيع، 1413 ﻫ
إبراهيم محمد عطا. المراجع في تدريس اللغة العربية. الطبعة الثانية مركز الكتاب للنشر القاهرة2006 .
ابن منظور، لسان العراب، القاهرة : المؤسسة المصرية والصحاح.
جوديت الركابي، طرق التدريس اللغة العربية، دمشيق : دار الفكر، 1996.
حمادة إبراهيم، الإتجاهات المعاصرة في تدريس اللغة العربية واللغة الحية الأخرى لغير الناطقين بها، القاهرة  دارالفكر العربي. 1987
دكتور مصطفى رسلان، تعليم اللغة العربية، القاهرة : دار الثقافة للنشر والتوزيع، 2005م/1426ﻫ.
رشيدي احمد طعيمة. تعليم العربية لغير الناطقين بها، منهجه واساليبه. شورات المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة إيسكو.
صلاح عبد المجيد، تعلم اللغات الحية وتعليمها بين النظرية والتطبيق، مكتبة لبنان 1981.
عبد الرحمن إبراهيم الفوزان، اضاعات لرفع كفائة معلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها، الرياض : فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر، 2011 م /1432 ﻫ.
فتحي يونس واخرون.أساسيات تعليم اللغة العربية والتربية الدينية. القاهرة، دار الثقافة للطباعة والنثر 1981
محمود على السمان. التوجيه في تدريس اللغة العربية، كتاب المعلم الموجه والباحث في تدريس اللغة العربية. دار المعارف القاهرة 1982.
محمود كامل الناقة. تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، أسسه-مداخله-طرق تدريسه. جامعة أم القرى مكة المكرمة 1985.
ناصر عبد الله الغالي، أسس إعداد الكتب لتعليمية لغير الناطقين بالعربية، دار الاعتصام 1991.
نايف محمود معروف، خصائص الربية وطرائق تدريسها, دار النفائس.







[1] صلاح عبد المجيد، تعلم اللغات الحية وتعليمها بين النظرية والتطبيق،مكتبة لبنان 1981، ص:179
[2] ناصر عبد الله الغالي، أسس إعداد الكتب التعليمية لغير الناطقين بالعربية. دار الاعتصام 1991، ص :63
3 محمد رشدي خاطر والآخرون ، طرق التدريس اللغة العربية والتربيةالدينية في ضوء الإتجاهات التربوية الحديثة، القاهرة : دار المعرفة، 1983ص277. 
[4]  نايف محمود معروف، خصائص الربية وطرائق تدريسها, دار النفائس. ص : 141
5ابن منظور، لسان العراب، القاهرة : المؤسسة المصرية والصحاح، ص 234.
[6]  دكتور مصطفى رسلان، تعليم اللغة العربية، القاهرة : دار الثقافة للنشر والتوزيع، 2005م/1426ﻫ، ص205.
7حمادة إبراهيم، الإتجاهات المعاصرة في تدريس اللغة العربية واللغة الحية الأخرى لغير الناطقين بها، القاهرة : دارالفكر العربي، 1987، ص 150.
[8] رشيدي احمد طعيمة. تعليم العربية لغير الناطقين بها، منهجه واساليبه. شورات المنظمة الاسلامية للتربية والعلوم والثقافة إيسكو ص. 187
[9] أحمد فؤاد عليان، المهارة اللغوية ماهيتها وطرق تدريسها، الرياض : دار المسلم للنشر والتوزيع، 1413 ﻫ، ص 156,
[10]  فتحي يونس واخرون.أساسيات تعليم اللغة العربية والتربية الدينية. القاهرة، دار الثقافة للطباعة والنثر 1981 ص :233
[11]عبد الرحمن إبراهيم الفوزان، اضاعات لرفع كفائة معلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها، الرياض : فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية أثناء النشر، 2011 م /1432 ﻫ،  ص 205
[12]  محمود على السمان. التوجيه في تدريس اللغة العربية، كتاب المعلم الموجه والباحث في تدريس اللغة العربية. دار المعارف القاهرة 1982 ص. 225
[13]  محمود كامل الناقة. تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى، أسسه-مداخله-طرق تدريسه. جامعة أم القرى مكة المكرمة 1985 ص.236-237
[14] دكتور مصطفى رسلان، تعليم اللغة العربية،......................... ص 207.
[15] جوديت الركابي، طرق التدريس اللغة العربية، دمشيق : دار الفكر، 1996، ص116.
[16]  ناصر عبد الله الغالي، أسس إعداد الكتب لتعليمية لغير الناطقين بالعربية، دار الاعتصام 1991، ص : 67
[17]  إبراهيم محمد عطا. المراجع في تدريس اللغة العربية. الطبعة الثانية مركز الكتاب للنشر القاهرة2006 ص.217-218
[18] س عبد الرحمن إبراهيم فوزان، إضاءات لرفع كفاءة معلمي اللغة العربية لغير الناطقين بها، الرياض، 1432 ه، ص.205.
 11 عبد الرحمن إبراهيم فوزان، .................................. ص. 206.
14 عبد الرحمن إبراهيم فوزان، .................... ص. 207.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Rangkuman Kisah nabi

BAGI YG ISLAM. TAK DIBACA SAYANG_*.👇 ✐ Selepas Malaikat Israfil meniup sangkakala (bentuknya seperti tanduk besar) yang memekak...